قصة قصيرة مصورة بعنوان هذه غرفتي القصة مكتوبة و pdf
اليوم مع قصة قصيرة مصورة بعنوان هذه غرفتي القصة مكتوبة و pdf وهي تحكي الانتقال إلى بيت جديد بطريقة إيجابية ومطمئنة.
قصة هذه غرفتي مكتوبة
كان عند أبي وأمي مفاجأة لي ولأختي إلهام .
قالت أمي ، «سننتقل إلى بيت جديد !»
«هذا البيت صار صغيرا علينا . نحتاج إلى بيت أكبر .»
شعرت بحماسة ، لكني قلقت قليلا. سألت ، «ما شكل بيتنا الجديد ؟ هل في البيت الجديد مكان لشمشم ؟»
قال أبي، البيت الجديد أكبر من هذا البيت. لشمشم مكان واسع.»
أنا وإلهام كنا حزينين لأننا سنترك غرفتنا القديمة.
لم نكن نريد أن نترك لعبنا .
سألت ، «هل البيت الجديد بعيد؟ هل سيكون بإمكاننا رؤية أصدقائنا ؟»
قالت أمي ، أنت وإلهام سيكون لكل منكما غرفته الخاصة . بإمكانكما أخذ كل أشيائكما .»
«وسيكون بإمكانكما رؤية أصدقائكما أيضا .»
في اليوم التالي ذهبنا لرؤية البيت الجديد . قابلنا السيد سلمان وزوجته ، اللذين اشترينا البيت منهما .
كان لبيتنا الجديد حديقة جميلة .
قلت ، «أريد هذه الغرفة !»
لكن أبي قال ، «هذه غرفة نوم إلهام.»
قال أبي ، «هذه هي غرفتك .» غرفتي كانت رائعة !
ذهبنا نتسوق الشراء أشياء لبيتنا الجديد . أمي وإلهام اشترتا عدة للحديقة .
أنا وأبي اخترنا لغرفتي الدهان والستائر .
في الأسبوع التالي انشغلنا كثيرا .
التقينا العائلة التي ستشتري بيتنا .
أمي وأبي حزما ( وضعا) الأشياء في صناديق .
أنا وإلهام حزمنا لعبنا .
بدا بيتنا القديم غريبا وفارعا .
قالت أمي ، «وداعا ، يا بيتنا القديم .»
ودعت صديقي باسم ، الذي كان يعيش في شارعنا .
أراك الأسبوع المقبل !
وصل رجلان في شاحنة .
وحملنا في الشاحنة أشياءنا .
أنا وأبي ركبنا في الشاحنة .
أمي وإلهام أخذنا معهما شمشم .
في بيتنا الجديد ، أفرغنا الشاحنة السائق مراد أعارني طاقيته.
كان كل شيء ملخبطا .
في ما بعد أكلنا كلنا بيتزا .
في اليوم التالي ، إلهام ساعدت أمي في الحديقة .
أنا وأبي دهنا غرفتي .
وشيئا فشيئا أخذ بيتنا الجديد هيئة بيت فعلا .
رن جرس الباب . كان القادم عائلة تسكن في بيت مجاور . أريت الجيران غرفتي الجديدة .
أنا اخترت هذه الغرفة !
قالت أمي ، «سننتقل إلى بيت جديد !»
«هذا البيت صار صغيرا علينا . نحتاج إلى بيت أكبر .»
شعرت بحماسة ، لكني قلقت قليلا. سألت ، «ما شكل بيتنا الجديد ؟ هل في البيت الجديد مكان لشمشم ؟»
قال أبي، البيت الجديد أكبر من هذا البيت. لشمشم مكان واسع.»
أنا وإلهام كنا حزينين لأننا سنترك غرفتنا القديمة.
لم نكن نريد أن نترك لعبنا .
سألت ، «هل البيت الجديد بعيد؟ هل سيكون بإمكاننا رؤية أصدقائنا ؟»
قالت أمي ، أنت وإلهام سيكون لكل منكما غرفته الخاصة . بإمكانكما أخذ كل أشيائكما .»
«وسيكون بإمكانكما رؤية أصدقائكما أيضا .»
في اليوم التالي ذهبنا لرؤية البيت الجديد . قابلنا السيد سلمان وزوجته ، اللذين اشترينا البيت منهما .
كان لبيتنا الجديد حديقة جميلة .
قلت ، «أريد هذه الغرفة !»
لكن أبي قال ، «هذه غرفة نوم إلهام.»
قال أبي ، «هذه هي غرفتك .» غرفتي كانت رائعة !
ذهبنا نتسوق الشراء أشياء لبيتنا الجديد . أمي وإلهام اشترتا عدة للحديقة .
أنا وأبي اخترنا لغرفتي الدهان والستائر .
في الأسبوع التالي انشغلنا كثيرا .
التقينا العائلة التي ستشتري بيتنا .
أمي وأبي حزما ( وضعا) الأشياء في صناديق .
أنا وإلهام حزمنا لعبنا .
بدا بيتنا القديم غريبا وفارعا .
قالت أمي ، «وداعا ، يا بيتنا القديم .»
ودعت صديقي باسم ، الذي كان يعيش في شارعنا .
أراك الأسبوع المقبل !
وصل رجلان في شاحنة .
وحملنا في الشاحنة أشياءنا .
أنا وأبي ركبنا في الشاحنة .
أمي وإلهام أخذنا معهما شمشم .
في بيتنا الجديد ، أفرغنا الشاحنة السائق مراد أعارني طاقيته.
كان كل شيء ملخبطا .
في ما بعد أكلنا كلنا بيتزا .
في اليوم التالي ، إلهام ساعدت أمي في الحديقة .
أنا وأبي دهنا غرفتي .
وشيئا فشيئا أخذ بيتنا الجديد هيئة بيت فعلا .
رن جرس الباب . كان القادم عائلة تسكن في بيت مجاور . أريت الجيران غرفتي الجديدة .
أنا اخترت هذه الغرفة !