قصة قصيرة مصورة بعنوان هدايا العيد القصة أيضا مكتوبة و pdf

قصة قصيرة مصورة بعنوان هدايا العيد القصة أيضا مكتوبة و pdf

قصة قصيرة مصورة بعنوان هدايا العيد القصة أيضا مكتوبة و pdf

قصة قصيرة مصورة بعنوان هدايا العيد القصة أيضا مكتوبة و pdf

اليوم مع قصة قصيرة مصورة بعنوان هدايا العيد القصة أيضا مكتوبة و pdf وهي تحكي الدعوة إلى حفلة بطريقة إيجابية مطمئنة.

قصة هدايا العيد مكتوبة

في الأسبوع الماضي ، جاءتني بالبريد ، رسالة باسمي . كانت من صديقي جابر .

جابر كان يقيم حفلة ملابس تنكرية لعيد ميلاده . وقد دعاني إلى حفلته !

لم أحضر من قبل حفلة ملابس تنكرية .

قالت أمي إن كل واحد يلبس ملابس خاصة نسميها زيا .

قالت أمي ، " نشتري هدية لجابر ، وأخيط لك زيا ."

في اليوم التالي ذهبنا إلى متجر الألعاب واشترينا لجابر طيارة ورقية . أردت أنا أيضا طيارة .

لكن أبي قال ، " نشتري فقط واحدة لجابر ."

لبست زيي ، ودهنت أمي وجهي .

أنا كنت نمرة !

سألت أمي إذا كان عيد ميلادي قريبا .

لكن أمي قالت إن عيد ميلادي بعيد .

أوصلني أبي إلى الحفلة .

عندما وصلت ، كنت أشعر بخجل .

ثم رأيت صديقتي كاملة وصديقي وسام .

كان زي كل منهما لطيفا ومضحكا جدا .

تلقى جابر هدايا كثيرة جدا .

هل كان بحاجة فعلا إلى هديتي ؟

اه ، شكرا !

سألني جابر ، " أين هديتي ؟"

فأعطيته الهدية .

لعبنا لعبة أعمدة الموسيقى .

عندما تتوقف الموسيقى عليك أن تجمد فورا في مكانك .

الكل تحرك بعد توقف الموسيقى ، واحدا بعد واحد ، إلا كاملة ، ففازت بجائزة .

ثم لعبنا لعبة تمرير العلب .

عندما توقفت الموسيقى كانت العلبة في يدي .

نزعت ورق العلبة ، لكن وجدت داخلها مزيدا من الورق !

شربنا بعد ذلك عصيرا .

وأكلنا سندويشات وبسكويتا ، وأنواعا من الحلويات والجيلاتي .

جلست إلى جانب فتاة اسمها ليلى .

أخبرتني أنها في البداية ، هي أيضا ، شعرت بخجل .

عيد ميلاد سعيد !

أطفئت الأنوار ، وجلبت أم جابر كعكة كبيرة عليها شموع .

كلنا غنينا ، " سنة حلوة يا جميل !"

أطفا جابر الشموع وتمنى أمنية .

بعد الكعكة لعبنا لعبة الاستخباء ( الإستغماية ) ....

ولعبة ألصق ذنب الحمار ....

ولعبة البالونات .....

ولعبة الكراسي الموسيقية .

لم أفز بجائزة ، لكني أمضيت وقتا رائعا .

ثم وصل أبي .

حان وقت العودة إلى البيت !

شكرا ، يا جابر .

هذه هديتك !

أم جابر أعطتني كيسا صغيرا أخذه إلى البيت .

حصلت أخيرا على هدية .

اليوم استلمت رسالتين !

واحدة من جابر ، يشكرني فيها على هديتي له .

الرسالة الأخرى من صديقتي ليلى ، تدعوني فيها إلى حفلة عيد ميلادها .

أكاد أطير فرحا !

قصة هدايا العيد مصورة

قصة قصيرة مصورة

قصة قصيرة مصورة

قصة قصيرة مصورة

قصة قصيرة مصورة

قصة قصيرة مصورة

قصة قصيرة مصورة

قصة قصيرة مصورة

قصة قصيرة مصورة

قصة قصيرة مصورة

قصة قصيرة مصورة

قصة قصيرة مصورة

قصة قصيرة مصورة

قصة قصيرة مصورة

قصة قصيرة مصورة

قصة قصيرة مصورة




قصة قصيرة مصورة

قصة قصيرة مصورة

قصة قصيرة مصورة


قصة قصيرة مصورة


قصة قصيرة مصورة

تحميل قصة هدايا العيد pdf

اقرأ ايضا

تعليقات