قصة مصورة عن صنع الخيمة بعنوان الخيمة العجيبة القصة مكتوبة ومصورة و pdf

قصة مصورة عن صنع الخيمة بعنوان الخيمة العجيبة القصة مكتوبة ومصورة و pdf

قصة مصورة

قصة الخيمة العجيبة قصص اطفال قصيره مكتوبة ومصورة و Pdf

قصة الخيمة العجيبة قصة مصورة عن صنع الخيمة بعنوان الخيمة العجيبة القصة مكتوبة ومصورة و pdf

قصة الخيمة العجيبة مكتوبة

أنا يارا ، عمري ست سنوات ، وهذا أخي سعد عمره أربع سنوات.

نلعب أنا وسعد كثيرا معا!

صنعت أمي لنا خيمة ملونة في غرفتنا.

نلعب ونجلس أنا وسعد كثيرا داخل الخيمة مع دميتي ودبدوبي الأحمر.

يوم السبت تصبح خيمتنا وسط الصحراء . وتصبح الدمى والوسائد الجمال والخراف . أما دبدوبي فهو الراعي . يدخل خيمتنا ليأكل معنا.

يوم الأحد خيمتنا على شاطئ البحر..

نفرش شرشف سعد الأزرق ليصبح البحر.

نصيد السمك وتشويه ونأكله داخل الخيمة .

يوم الإثنين تصبح خيمتنا غيمة . تطير بنا في السماء.

يهتف سعد: انظري إلى الطيور التي تحلق بجانبنا !

وأرد عليه : انظر إلى قوس الألوان.

نسمع صوت أمي تقول : هيا ! حان وقت النوم !

فأقول : حسنا يا أمي.. دقائق حتى نهبط من الغيمة.

تسألنا أمي ما الذي اتفقنا عليه ؟ فنرد بصوت واحد : نرتب غرفتنا قبل النوم !

نهبط من الغيمة ، فأجمع الألعاب وأعيدها إلى مكانها في صندوق الألعاب.

أما سعد فيعيد الوسائد إلى الأسرة الخاصة بها..

وهكذا أصبحت غرفتنا مرتبة .

بعد ترتيب غرفتنا ، نتناول العشاء مع أمي وأبي . بعد ذلك نغتسل ونلبس ملابس النوم ثم ننظف أسناننا . نسأل أمي : ما الذي اتفقنا عليه ؟ فترد وهي تضحك ، نقرأ قصة . الليلة دور سعد لاختيار القصة.

احتضن دبدوبي في سريري.

يسألني سعد وهو نعسان : يارا أين ستكون خيمتنا غدا؟ أرد عليه : إنها الخيمة العجيبة ، غدا ستكون في مكان جديد. يقول سعد قبل أن ينام: متى يأتي غدا ؟!

قصة الخيمة العجيبة مصورة

قصة مصورة

قصة مصورة

قصة مصورة

قصة مصورة

قصة مصورة

قصة مصورة

قصة مصورة

قصة مصورة

قصة مصورة

تحميل قصة الخيمة العجيبة pdf

اقرأ قصص هذه السلسلة كاملة من هنا

تعليقات