قصص اطفال قبل النوم طويلة مكتوبة بعنوان الأميرة ليلى ومهرة البحر القصه مكتوبة ومصورة و pdf

قصص اطفال قبل النوم طويلة مكتوبة بعنوان الأميرة ليلى ومهرة البحر القصه مكتوبة ومصورة و pdf

قصص اطفال قبل النوم طويلة مكتوبةقصص اطفال قبل النوم طويلة مكتوبة بعنوان الأميرة ليلى ومهرة البحر القصه مكتوبة ومصورة و pdf

قصة جديدة من سلسلة قصص اطفال قبل النوم طويلة مكتوبة وقصة اليوم بعنوان الأميرة ليلى ومهرة البحر القصة مكتوبة ومصورة و pdf سهلة التحميل من الموقع .

قصة الأميرة ليلى ومهرة البحر مكتوبة

في إسطبلات ضوء النجوم ، كانت الأميرة ليلى منشغلة بتمشيط مهراتها .

وكانت قطتها شرارة تراقبها وهي تقود المهرات إلى خارج الإسطبل ، واحدة بعد واحدة .

همست ليلى وهي تمشط شعر المهرات اللماع ، " أين نذهب اليوم ؟"

الحقيقة أن مهرات ليلى لم تكن عادية . كانت مهرات سحرية !

كلما كانت ليلى تركب واحدة منها ، كانت المهرة تحملها إلى بلاد بعيدة ، لتقوم بمغامرة سحرية جديدة .

قالت ليلى : « هيا بنا ، يا غندورة !»

غندورة كانت مهرة شهباء مرقطة ( منقطة ) ، ذات عينين زرقاوين وعرف فضي .

أسرجت الأميرة ليلى مهرتها . ثم حملت حقيبة الظهر الملانة بأشياء مفيدة كثيرة .

وأسرعت شرارة تقفز على كتف ليلى استعدادا للمغامرة .

انطلقت غندورة بسرعة كبيرة عبر نفق الأشجار .

أغمضت ليلى عينيها .

ترى أين سيأخذها النفق اليوم ؟

صهلت غندورة إذ اندفعت خارجة من النفق . فتحت ليلى عينيها . كانت تعدو بمهرتها عند شاطئ من رمل ذهبي ! كان فستان ليلى بألوان البحر وكان يتلألأ تلألو الأمواج .

كان عرف ( شعر عنق ) غندورة يتألق بلون فضي وبلون البحر الهادئ .

وكان لجامها مزينا بأجمل أصداف البحر ، وكانت قطرات مياه البحر على رسنها ( الحبل الموضوع على أنفها ) تبرق كالألماس .

لمحت ليلى غير بعيد عنها شخصا يجلس على الصخور .

ذلك الشخص كان عروس بحر !

قالت ليلى : "مرحبا ، أنا ليلي . وهذه مهرتي غندورة ، وهذه قطتي شرارة ."

التفتت عروس البحر حولها .

كانت عيناها مملوءتين بالدموع .

شهقت وقالت : « أنا أمورة . أرجوك ، هل تساعدينني أنت ومهرة البحر ؟ فقدت لؤلوتي الوردية الثمينة ، وأنا أحتاج إليها لموكب ملكة عرائس البحر .»

قالت ليلى في نفسها : " يا سلام ! غندورة - مهرة بحر ! طبعا نساعد !"

في لمح البصر ، ركبت أمورة على ظهر غندورة ، وسرعان ما انطلق الجميع بسرعة كبيرة ...

... إلى أن ، وجدت ليلى نفسها ، فجأة ، عميقا تحت الأمواج ، ومعها أمورة وغندورة وشرارة .

سألت ليلى بعض قنافذ البحر : " هل رأيتم لؤلوة وردية ثمينة ؟"

قال واحد من قنافذ البحر : " نعم رأيناها . جاءت تتنطط مع المد . ملسناها ولمعناها بالإسفنج ، لكن بعد ذلك تنططت وابتعدت ."

تنهدت أمورة وقالت : " أوه ، لا ! الآن لن أجدها أبدا !"

لكن غندورة لا تقبل أن تيأس بهذه السهولة .

سبح الجميع معا إلى مواضع أعمق وأعمق . في أعمق مكان ، جلست أخطبوطة تتزين . قالت أمورة : " يا ست أخطبوطة ! هل رأيت لؤلوة وردية ثمينة ؟ عندما كنت ألمعها ، سقطت من تاجي في بركة صخرية ."

قالت الست أخطبوطة : " نعم ، رأيتها . كنت أمرن أذرعي عندما رأيتها تطفو قريبا مني . حاولت أن ألعب بها ، لكن أذرعي تشابكت ، وأفلتت مني ورأيتها تطفو صوب ( ناحية ) ذلك الكهف ."

أسرع الجميع في اتجاه كهف بحري عميق .

موكب ملكة عرائس البحر كان سيبدأ قريبا .

هل ستجد أمورة اللؤلوة في الوقت المناسب ؟

غندورة وأمورة فتشتا ( بحثنا ) داخل أصداف المحار وتحت عشب البحر .

الأميرة ليلى بحثت حول نجم البحر وبين الصخور .

حتى شرارة بحثت تحت سرطان البحر !

لكن لم يكن للؤلوة أثر في أي مكان .

تلألأت الدموع في عيني أمورة وقالت : " لا فائدة . لن نجدها أبدا ."

لكن في تلك اللحظة ، انتصبت أذنا شرارة .

كان ذلك صوت هتاف وتهليل .

أشارت ليلى بيدها وهي تقول : " الدلافين تلعب كرة القدم !"

ضحكت أمورة وهي تقول : " هذه ليست كرة القدم ، إنها كرة الفم . وهذه ليست كرة - هذه لؤلؤتي الوردية !"

قالت ليلى : " إسمحوا لنا . نرجو أن تعيدوا لنا من فضلكم اللؤلوة الوردية . أمورة تحتاج إليها لموكب ملكة عرائس البحر ."

هز رئيس الفريق رأسه وقال : " تأسف ، يا سيدتي . من زمن طويل ونحن ننتظر المد ليأتنا بكرة نلعب بها . عليك الانتظار إلى أن تنتهي بطولة كرة القم ."

قصة الأميرة ليلى ومهرة البحر مصورة

قصص اطفال قبل النوم طويلة مكتوبة

قصص اطفال قبل النوم طويلة مكتوبة

قصص اطفال قبل النوم طويلة مكتوبة

قصص اطفال قبل النوم طويلة مكتوبة

قصص اطفال قبل النوم طويلة مكتوبة

قصص اطفال قبل النوم طويلة مكتوبة

لمتابعه القصة وتحميل ملف pdf

اقرأ ايضا

تعليقات