كتاب النظافة من الإيمان مكتوبة
عَلَيْنَا أَنْ نُنَظِفَ أَسْنَانَنَا بِالسِّوَاكِ أَوْ بِفُرْشَاةِ الْأَسْنَانِ كُلَّ يَوْمٍ؛ لِأَنَّ الْإِهْمَالَ يُؤَدِّي إِلَى تَسَوُّسِهَا، وَحُدُوثِ رَائِحَةٍكَرِيهَةٍ تُؤْذِي مَنْ حَوْلَنَا.
عَلَيْنَا أَنْ نُقَلِمَ أَظَافِرَ أَيْدِينَا مَرَّةً وَاحِدَةً فِي الْأَسْبُوعِ، وَأَظَافِرَ أَقْدَامِنَا مَرَّةً وَاحِدَةً كُلَّ أُسْبُوعَيْنِ عَلَى الْأَقَلّ.
نُحَافِظُ عَلَى نَظَافَةِ مَلَابِسِنَا إِذَا لَعِبْنَا فِي الْحَدِيقَةِ أَوْ فِي الْمَدْرَسَةِ. يَجِبُ أَنْ تَكُونَ مَلَابِسُنَا نَظِيفَةً وَمَكْوِيَّةٌ،
عَلَيْنَا أَنْ نُقَلِمَ أَظَافِرَ أَيْدِينَا مَرَّةً وَاحِدَةً فِي الْأَسْبُوعِ، وَأَظَافِرَ أَقْدَامِنَا مَرَّةً وَاحِدَةً كُلَّ أُسْبُوعَيْنِ عَلَى الْأَقَلّ.
نُحَافِظُ عَلَى نَظَافَةِ مَلَابِسِنَا إِذَا لَعِبْنَا فِي الْحَدِيقَةِ أَوْ فِي الْمَدْرَسَةِ. يَجِبُ أَنْ تَكُونَ مَلَابِسُنَا نَظِيفَةً وَمَكْوِيَّةٌ،
وَأَنْ يَكُونَ حِذَاؤُنَا نَظِيفا ومَصْبُوغا أيضًا.
عَلَيْنَا أَنْ نَهْتَمَّ بِنَظَافَةِ شَعْرِنَا، وَمِنَ سُنَنِ حَبِيبِنَا النَّبِيِّ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) اسْتِعْمَالُ الْمِرْآةِ وَالْمِشْطِ .
عَلَيْنَا أَنْ نَسْتَحِمَّ مَرَّتَيْنِ فِي الْأَسْبُوعِ عَلَى الْأَقَلَّ، وَعِنْدَمَا نَعْرَقُ نَسْتَحِمُ عَلَيْنَا أَنْ نُحَافِظَ عَلَى نَظَافَةِ مَنْزِلِنَا
عَلَيْنَا أَنْ نَهْتَمَّ بِنَظَافَةِ شَعْرِنَا، وَمِنَ سُنَنِ حَبِيبِنَا النَّبِيِّ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) اسْتِعْمَالُ الْمِرْآةِ وَالْمِشْطِ .
عَلَيْنَا أَنْ نَسْتَحِمَّ مَرَّتَيْنِ فِي الْأَسْبُوعِ عَلَى الْأَقَلَّ، وَعِنْدَمَا نَعْرَقُ نَسْتَحِمُ عَلَيْنَا أَنْ نُحَافِظَ عَلَى نَظَافَةِ مَنْزِلِنَا
وَمَدْرَسَتِنَا وَشَارِعِنَا وَالْبيئَةِ حَوْلَنَا، وَلَا نَنْسَى أَنَّ النَّظَافَةَ مِنَ الْإِيمَانِ.
لَا نَبْصُقَ عَلَى الْأَرْضِ أَبَدًا، وَنُنَبِّهُ مَنْ يَبْصُقُ عَلَى الْأَرْضِ بِطَريقَةٍ لَطِيفَةٍ. عِنْدَمَا نَكُونُ فِي الْحَمَّامِ نَسْتَعْمِلُ الْيَدَ
لَا نَبْصُقَ عَلَى الْأَرْضِ أَبَدًا، وَنُنَبِّهُ مَنْ يَبْصُقُ عَلَى الْأَرْضِ بِطَريقَةٍ لَطِيفَةٍ. عِنْدَمَا نَكُونُ فِي الْحَمَّامِ نَسْتَعْمِلُ الْيَدَ
الْيُسْرَى لِلنَّظَافَةِ، وَالْيُمْنَى لِفَتْحِ الصُّنْبُورِ وَالْبَابِ، وَحَمْلِ الدَّلْو.
نَهْتَمُ بِنَظَافَةِ أُذُنَيْنَا وَأَنْفِنَا، وَلَا نَفْعَلُ هَذَا أَمَامَ النَّاسِ، وَعَلَيْنَا أَنْ نَحْمِلَ مَعَنَا الْمَنَادِيلَ دَائِمًا، وَنَغْسِلَ أَيْدِيَنَا
نَهْتَمُ بِنَظَافَةِ أُذُنَيْنَا وَأَنْفِنَا، وَلَا نَفْعَلُ هَذَا أَمَامَ النَّاسِ، وَعَلَيْنَا أَنْ نَحْمِلَ مَعَنَا الْمَنَادِيلَ دَائِمًا، وَنَغْسِلَ أَيْدِيَنَا
جَيّدًا بَعْدَ اسْتِعْمَالِ الْمَنَادِيلِ.
بَيْتُنا مُنَظَّمْ وَمُرَتَّبٌ، فَيَجبُ عَلَيْنَا أَنْ نُحَافِظَ عَلَيهِ وَنَضَعَ كُلَّ شَيْءٍ فِي مَكَانِهِ.
نَغْسِلُ أَيْدِيَنَا بِالْمَاءِ وَالصَّابُونِ بَعْدَ الْخُرُوج مِنَ الْحَمَّامِ.
عَلَيْنَا أَنْ نَتْرُكَ الْحَمَّامَ نَظِيفًا، وَأَنْ يَكُونَ شِعَارُنَا هُوَ : اتْرُكِ الْمَكَانَ كَمَا تُحِبُّ أَنْ تَرَاه“.