سلوكيات الاطفال آداب الطعام مكتوبة ومصورة و pdf
نبدأ معكم سلسلة سلوكيات الأطفال ، وهي مجموعة من الآداب والسلوك التى ينبغي للطفل أن يتعلمها واليوم مع آداب الطعام الموضوع مكتوبة ومصورة و pdf سهلة التحميل من الموقع نتمنى أن ينال رضاكم.
سلوكيات الاطفال والأدب مع الطعام
ما هي آداب الطعام؟
نَغْسِلُ أَيْدِيَنَا بِالْمَاءِ وَالصَّابُوْنِ قَبْلَ الطَّعَامِ وَبَعْدَهُ؛ لِنَحْمِيَ أَجْسَامَنَا مِنَ الْجَرَاثِيمِ.لَا نَتَكَلَّمُ أَثْنَاءَ الطَّعَامِ إِلَّا عِنْدَ الضَّرُورَةِ، وَمَنِ اضْطَرَ إِلَى الْحَدِيثِ فَعَلَيْهِ أَنْ يَضَعَ يَدَهُ عَلَى فَمِهِ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ
طَعَامٌ.
عَلَيْنَا أَنْ نَأْخُذَ طَعَامًا يَكْفِينَا بِلَا زِيَادَةٍ؛ فَإِذَا أَخَذْنَا طَعَامًا وَلَمْ نَأْكُلْهُ، نَكُونُ مِنَ الْمُسْرِفِينَ الَّذِينَ لَا يُحِبُّهُمُ الله.
لَا تُغَادِرُ الْمَائِدَةَ قَبْلَ الْكِبَارِ إِلَّا إِذَا اسْتَأْذَنَّا مِنْهُمْ.
عَلَيْنَا أَنْ نَأْكُلَ بِالْيَدِ الْيُمْنَى اِقْتِدَاءً بِالنَّبِي (صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم).
يَجِبُ أَنْ نَأْكُلَ الْخُبْزَ وَالطَّعَامَ بِلُقَمِ صَغِيرَةِ؛ لِتَكُونَ تَغْذِيَتُنَا صِحِيَّةً.
لَا نسْرِعُ فِي تَنَاوُلِ الطَّعَامِ، وَلَا نَبْلَعُ الطَّعَامَ إِلَّا بَعْدَ مَضْغِهِ جَيْدًا.
عَلَيْنَا أَنْ نَأْكُلَ مِمَّا يَلِينَا، وَلَا نَأْكُلُ مِنْ طَبَقِ الْآخَرِينَ، وَلَا نَمِيلُ بِجِسْمِنَا فَوْقَ الطَّعَامِ.
عَلَيْنَا أَلَّا نَأْكُلَ الطَّعَامَ السَّاخِنَ جِدًّا، وَلَا نَنْفُخَ فِيهَ، بَلْ نَنْتَظِرُهُ حَتَّى يَبْرُدَ .
إِذَا جَلَسْنَا لِلْأَكْلِ مَعَ وَالِدَيْنَا أَوْ مَعَ أَشْخَاصٍ كِبَارِ فَلَا نَبْدَأُ بِالطَّعَامِ إِلَّا بَعْدَهُمْ.
عِنْدَمَا نَسْعُلُ أَوْ نَعْطُسُ أَثْنَاءَ الطَّعَامِ، فَعَلَيْنَا أَنْ نَسْتَخْدِمَ الْمِنْدِيلَ، وَنُدِيرَ وَجْهَنَا عَن الْمَائِدَةِ.
عَلَيْنَا أَلَّا نَأْكُلَ كَثِيرًا؛ لِأَنَّ رَسُولَنَا الْحَبِيبَ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) أَوْصَانَا أَلَّا نَمْلَأَ بُطُونَنَا كُلَّها بِالطَّعَامِ.
عَلَيْنَا أَنْ نَتَنَاوَلَ أَطْعِمَةٌ نَظِيفَةً وَصِحِيَّةٌ، وَنَأْكُلَ مِنْ جَمِيعِ الْأَغْذِيَةِ مِنَ الْخُضْرَوَاتِ وَالْفَوَاكِهِ وَالْأَطْعِمَةِ
عَلَيْنَا أَنْ نَأْخُذَ طَعَامًا يَكْفِينَا بِلَا زِيَادَةٍ؛ فَإِذَا أَخَذْنَا طَعَامًا وَلَمْ نَأْكُلْهُ، نَكُونُ مِنَ الْمُسْرِفِينَ الَّذِينَ لَا يُحِبُّهُمُ الله.
لَا تُغَادِرُ الْمَائِدَةَ قَبْلَ الْكِبَارِ إِلَّا إِذَا اسْتَأْذَنَّا مِنْهُمْ.
عَلَيْنَا أَنْ نَأْكُلَ بِالْيَدِ الْيُمْنَى اِقْتِدَاءً بِالنَّبِي (صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم).
يَجِبُ أَنْ نَأْكُلَ الْخُبْزَ وَالطَّعَامَ بِلُقَمِ صَغِيرَةِ؛ لِتَكُونَ تَغْذِيَتُنَا صِحِيَّةً.
لَا نسْرِعُ فِي تَنَاوُلِ الطَّعَامِ، وَلَا نَبْلَعُ الطَّعَامَ إِلَّا بَعْدَ مَضْغِهِ جَيْدًا.
عَلَيْنَا أَنْ نَأْكُلَ مِمَّا يَلِينَا، وَلَا نَأْكُلُ مِنْ طَبَقِ الْآخَرِينَ، وَلَا نَمِيلُ بِجِسْمِنَا فَوْقَ الطَّعَامِ.
عَلَيْنَا أَلَّا نَأْكُلَ الطَّعَامَ السَّاخِنَ جِدًّا، وَلَا نَنْفُخَ فِيهَ، بَلْ نَنْتَظِرُهُ حَتَّى يَبْرُدَ .
إِذَا جَلَسْنَا لِلْأَكْلِ مَعَ وَالِدَيْنَا أَوْ مَعَ أَشْخَاصٍ كِبَارِ فَلَا نَبْدَأُ بِالطَّعَامِ إِلَّا بَعْدَهُمْ.
عِنْدَمَا نَسْعُلُ أَوْ نَعْطُسُ أَثْنَاءَ الطَّعَامِ، فَعَلَيْنَا أَنْ نَسْتَخْدِمَ الْمِنْدِيلَ، وَنُدِيرَ وَجْهَنَا عَن الْمَائِدَةِ.
عَلَيْنَا أَلَّا نَأْكُلَ كَثِيرًا؛ لِأَنَّ رَسُولَنَا الْحَبِيبَ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) أَوْصَانَا أَلَّا نَمْلَأَ بُطُونَنَا كُلَّها بِالطَّعَامِ.
عَلَيْنَا أَنْ نَتَنَاوَلَ أَطْعِمَةٌ نَظِيفَةً وَصِحِيَّةٌ، وَنَأْكُلَ مِنْ جَمِيعِ الْأَغْذِيَةِ مِنَ الْخُضْرَوَاتِ وَالْفَوَاكِهِ وَالْأَطْعِمَةِ
الْمُتَنَوّعَةِ؛ لِتُسَاعِدَنَا عَلَى النُّمُو بِشَكْلِ جَيّد؛ وَيَجِبُ أَلَّا نَنْسَى أَنَّ هُنَاكَ أُنَاسًا جَائِعِينَ لَا يَجِدُونَ الطَّعَامَ.
سَلِمَتْ يَدَاكِ يَا أُمِّي وَلَا نَنْسَى أَنْ نَشْكُرَ أُمَّنَا بَعْدَ الطَّعَامِ، وَإِذَا كُنَّا ضُيُوفًا نَشْكُرُ صَاحِبَ البَيتِ؛
سَلِمَتْ يَدَاكِ يَا أُمِّي وَلَا نَنْسَى أَنْ نَشْكُرَ أُمَّنَا بَعْدَ الطَّعَامِ، وَإِذَا كُنَّا ضُيُوفًا نَشْكُرُ صَاحِبَ البَيتِ؛
لِحُسْنِ ضِيافَتِهِ لَنَا.
عَلَيْنَا أَلَّا نَأْكُلَ مُضْطَجِعِينَ؛ فَهَذَا يَضُرُّ صِحَّةَ الْإِنْسَانِ؛ وَهُوَ سُلُوكٌ سيي.
نَتَنَاوَلُ الطَّعَامَ وَنَحْنُ جَالِسُونَ.
عَلَّمَنَا حَبيبُنَا النَّبِيُّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) أَنْ نَشْرَبَ الْمَاءَ جَالِسِينَ، وَنَشْرَبَهُ عَلَى ثَلَاثِ مَرَّاتٍ.
لَا نَتَكَلَّمُ وَنَحْنُ نَمْضَغ الطَّعَامَ.
وَعَلَّمَنَا نَبِيُّنَا مُحَمَّدٌ (عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ) أَنْ نَشْكُرَ اللَّهَ تَعَالَى عَلَى نِعَمِهِ بَعْدَ تَنَاوُلِ الطَّعَامِ.
نَغْسِلُ أَيْدِيَنَا جَيْدًا بَعْدَ الطَّعَامِ، ثُمَّ نُنَظّفُ أَسْنانَنَا بِالسِّوَاكِ أَوْ بِفُرْشَاةِ الْأَسْنَانِ.
لَا نَأْكُلُ فِي الشَّارِع؛ لِأَنَّ هَذَا سُلُوكٌ خَاطِيٍّ؛ فَهُنَاكَ أَطْفَالٌ فِي الشَّارِعِ لَا يَقْدِرُونَ عَلَى شِرَاءِ أَطْعِمَةٍ.
عَلَيْنَا أَلَّا نَأْكُلَ مُضْطَجِعِينَ؛ فَهَذَا يَضُرُّ صِحَّةَ الْإِنْسَانِ؛ وَهُوَ سُلُوكٌ سيي.
نَتَنَاوَلُ الطَّعَامَ وَنَحْنُ جَالِسُونَ.
عَلَّمَنَا حَبيبُنَا النَّبِيُّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) أَنْ نَشْرَبَ الْمَاءَ جَالِسِينَ، وَنَشْرَبَهُ عَلَى ثَلَاثِ مَرَّاتٍ.
لَا نَتَكَلَّمُ وَنَحْنُ نَمْضَغ الطَّعَامَ.
وَعَلَّمَنَا نَبِيُّنَا مُحَمَّدٌ (عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ) أَنْ نَشْكُرَ اللَّهَ تَعَالَى عَلَى نِعَمِهِ بَعْدَ تَنَاوُلِ الطَّعَامِ.
نَغْسِلُ أَيْدِيَنَا جَيْدًا بَعْدَ الطَّعَامِ، ثُمَّ نُنَظّفُ أَسْنانَنَا بِالسِّوَاكِ أَوْ بِفُرْشَاةِ الْأَسْنَانِ.
لَا نَأْكُلُ فِي الشَّارِع؛ لِأَنَّ هَذَا سُلُوكٌ خَاطِيٍّ؛ فَهُنَاكَ أَطْفَالٌ فِي الشَّارِعِ لَا يَقْدِرُونَ عَلَى شِرَاءِ أَطْعِمَةٍ.