قصص واقعيه قصة طِفْلٌ مِثَالِيٌّ القصه مكتوبة بالتشكيل ومصورة و pdf
مع قصص الاطفال النوم و قصة اليوم بعنوان طِفْلٌ مِثَالِيٌّ القصة مكتوبة بالتشكيل ومصورة و pdfسهلة التحميل من الموقع.
كَانَ عُمَرُ مَحبوبًا فِي مَدرستِهِ عِنْدَ الجَميعِ مِنْ مُعلِّميهِ وَزُملائِهِ.
وَحِينَ سَألَهُ أَحدُ أَصدقائِهِ عَنْ سِرِّ تَفوُّقِهِ، أَجَابَ عُمَرُ:
مَنزلٌ يَسودُهُ الحبُّ وَالهدُوءُ وَالاحترَامُ، فَهُوَ بِيئةٌ صَالحةٌ لِطَالبٍ مُتفوقٍ.
فَضْلُ وَالِدِي وَتَعَبُهُ مَعِي فِي مُتابعَتِي اليَوْميَّةِ؛ فَهُوَ دَوْمًا يَسألُنِي عَنْ دُروسِي وَيَطلعُ عَلَى وَاجباتِي، فَهُوَ
الاسْتيقاظُ مُبَكِّرًا، وَالنَّومُ مُبَكِّرًا، فَدَوْمًا أُمِّي تَحُثُّنَا عَلَى ذَلِكَ؛ حَتَّى تَكونَ أَجسَامُنَا سَليمةً، وَعُقولُنَا قَادرةًعَلَى
أَذْهَبُ لِلْمَدْرَسَةِ فِي الْـمَوْعِدِ، وَأَلْتَزِمُ الْـهُدُوءَ بِالفَصْلِ، وَأَسْتَمِعُ بِحِرْصٍ لِشَرْحِ الْـمَعَلِّمِ، وَأَسْأَلُ بِنِظَامٍ عَمَّا لا
القصة مكتوبة
كَانَ عُمَرُ مَحبوبًا فِي مَدرستِهِ عِنْدَ الجَميعِ مِنْ مُعلِّميهِ وَزُملائِهِ.
وَحِينَ سَألَهُ أَحدُ أَصدقائِهِ عَنْ سِرِّ تَفوُّقِهِ، أَجَابَ عُمَرُ:
مَنزلٌ يَسودُهُ الحبُّ وَالهدُوءُ وَالاحترَامُ، فَهُوَ بِيئةٌ صَالحةٌ لِطَالبٍ مُتفوقٍ.
فَضْلُ وَالِدِي وَتَعَبُهُ مَعِي فِي مُتابعَتِي اليَوْميَّةِ؛ فَهُوَ دَوْمًا يَسألُنِي عَنْ دُروسِي وَيَطلعُ عَلَى وَاجباتِي، فَهُوَ
يُوفِّرُ لِي وَلإِخوتِي جُزْءًا مِنْ وَقتِهِ يَوْميًّا رَغْمَ انْشغَالِهِ.
الاسْتيقاظُ مُبَكِّرًا، وَالنَّومُ مُبَكِّرًا، فَدَوْمًا أُمِّي تَحُثُّنَا عَلَى ذَلِكَ؛ حَتَّى تَكونَ أَجسَامُنَا سَليمةً، وَعُقولُنَا قَادرةًعَلَى
التَّحْصيلِ.
يَبْدَأُ بَرْنَامَجُنَا الصَّبَاحِيُّ بِنَظَافَةِ الأَسنانِ.
وَالوضُوءِ وَالصَّلاةِ.
وَأَداءِ الصَّلَواتِ بِأَوْقَاتِهَا.
وَجبَةُ الإِفْطَارِ الصِّحيِّ الَّتِي تُعدُّهَا لنا أُمِّي مُبَكِّرًا، وَالَّتِي تَشْمَلُ كُلَّمَا يَحْتَاجُهُ الجِسْمُ مِنْ عَنَاصِرَ غِذَائِيَّةٍ؛
يَبْدَأُ بَرْنَامَجُنَا الصَّبَاحِيُّ بِنَظَافَةِ الأَسنانِ.
وَالوضُوءِ وَالصَّلاةِ.
وَأَداءِ الصَّلَواتِ بِأَوْقَاتِهَا.
وَجبَةُ الإِفْطَارِ الصِّحيِّ الَّتِي تُعدُّهَا لنا أُمِّي مُبَكِّرًا، وَالَّتِي تَشْمَلُ كُلَّمَا يَحْتَاجُهُ الجِسْمُ مِنْ عَنَاصِرَ غِذَائِيَّةٍ؛
لِتُسَاعِدُنَا عَلَى التَّحْصِيلِ الدِّرَاسِيِّ.
أَذْهَبُ لِلْمَدْرَسَةِ فِي الْـمَوْعِدِ، وَأَلْتَزِمُ الْـهُدُوءَ بِالفَصْلِ، وَأَسْتَمِعُ بِحِرْصٍ لِشَرْحِ الْـمَعَلِّمِ، وَأَسْأَلُ بِنِظَامٍ عَمَّا لا
أَفْهَمُهُ.
أَكْتُبُ وَاجِبَاتِي يَوْميًّا بِاهْتِمَامٍ، وَأُحَاولُ أُحَسِّنُ خَطِّي، وَأُذَاكِرُ دُرُوسِي أَوَّلًا بِأَوَّلٍ، وَأُنَظِّمُ وَقْتِي لِتَحْقِيقِ هَدَفِي؛
أَكْتُبُ وَاجِبَاتِي يَوْميًّا بِاهْتِمَامٍ، وَأُحَاولُ أُحَسِّنُ خَطِّي، وَأُذَاكِرُ دُرُوسِي أَوَّلًا بِأَوَّلٍ، وَأُنَظِّمُ وَقْتِي لِتَحْقِيقِ هَدَفِي؛