قصة الشمس جميلة ولكن قصة مكتوبة ومصورة و PDF

قصة الشمس جميلة ولكن قصة مكتوبة ومصورة و PDF

قصة الشمس جميلة ولكن قصة مكتوبة ومصورة و PDF

قصة الشمس جميلة ولكن قصة مكتوبة ومصورة و PDF

نقدم لكم اليوم قصة جديدة بعنوان الشمس جميلة ولكن القصة مكتوبة ومصورة و PDF، نتمنى أن تنال رضاكم.

قصة أحلى أيام المدرسة مكتوبة

جَلَسَ التَّوْأَمان مارْيانُ وَعَبْدُ اللَّهِ بِجانِبِ والِدِهِما فايز وَأُمِّهِما بَسْمَةَ، وَقالَ عَبْدُ اللَّهِ : لِمَ يَفْرَحُ كُلُّ الأَوْلادِ بِانْتِهَاءِ شَهْرٍ حَزيران؟
ضَحِكَ الأَبُ وَقالَ: «لِأَنَّ العُطلَةَ الصَّيْفِيَّةَ تَبْدَأُ بِانْتِهَاءِ شَهْرِ حَزيران.
فَقالَتْ مارْيانُ : لكِنَّني أُحِبُّ المَدْرَسَةَ كَثيرًا وَأَتَمَنَّى أَلّا تَبْدَأُ العُطلَةُ الصَّيْفِيَّةُ.
وَقالَ عَبْدُ اللَّهِ : «أَنا أُحِبُّ رُفَقائِي وَمُعَلِّماتي وَأَساتِذَتي وَلا أُريدُ العُطْلَةَ الصَّيْفِيَّةَ».
ضَحِكَ فايز وَبَسْمَةُ، وَقَالَتْ بَسْمَةُ: تَقولان هذا لأَنَّكُما لا تزالان صَغِيرَيْنِ، فَأَنْتُما لَمْ تَتَجاوَزا السَّنَواتِ الخَمْسَ وَلَيْسَ لَدَيْكُما فُروضُ كَثيرةٌ وَلا امْتِحاناتٌ .
قالَ الأَبُ : أَجَلْ، وَلَكِنَّكُما مَتى كَبِرْتُما سَتَنْتَظِران شَهْرَ حَزيرانَ وَالعُطلَةَ الصَّيْفِيَّةَ بفارغ الصَّبْرِ.
قَفَزَ التَّوْأَمان مارْيانُ وَعَبْدُ اللَّهِ مِنْ مَكانِهِما وَقالا : قُلْ لَنا يا والِدي : لِماذا؟
لماذا ؟
فَقالَ الأَبُ : لِأَنَّ الطّلابَ سَيَلْعَبونَ كَثيرًا وَيَتَنَزَّهونَ دونَ أَنْ يَكونَ عَلَيْهِمْ أَنْ يَدْرُسوا وَيَسْتَيْقِظوا باكِرًا.
وكانَ يَزَنُ ابْنُ عَمِّهما مُحَمَّدٍ جَالِسًا مَعَهُما ، وَكانَ عُمْرُهُ سَبْعَ سَنَوَاتٍ، فَقالَ: أَمَّا أَنا فَسَأَنامُ عَلَى الحَشائِشِ وَسَأُلاحِقُ الفَراشاتِ الجَميلَةَ المُلَوَّنَةَ وَأُراقِبُ النَّمْلَ يَجْمَعُ الحُبوبَ لِمَؤونَةِ الشّتاءِ.
وَقالَ عَبْدُ اللهِ: وَأَنا سَأَجْمَعُ الذُّبابَ وَالحَشَراتِ.
وَقالَتْ مارْيانُ: أَنا سَأَلْعَبُ عَلى الأُرْجُوحَةِ وَأُغَنّي لِلُعْبَني الصَّغِيرَةِ.
فَقالَ فايز: مُلاحَقَةُ الفَراشاتِ وَمُراقَبَةُ النَّمْلِ وَهُوَ يَعْمَلُ بِجِدٌ وَنَشَاطٍ شَيْئانِ جَميلان وَاللَّعِبُ عَلى الأَرْجوحَةِ وَالغِناءُ مُمْتِعانِ أَيْضًا، وَلكِن احْذَرُوا جَمْعَ الذُّبابِ وَالعَناكِبِ؛
فَالذُّبابُ يَحْمِلُ الجرَاثِيمَ وَالأَمْراضَ، أَمّا العَناكِبُ فَمُعْظَمُها سامٌ وَمُميتٌ، فَلا تُحاوِلْ يا عَبْدَ اللَّهِ أَنْ تَفْعَلَ ذَلِكَ».
قالَ يَزَن: قالَتْ لَنا المُعَلَّمَةُ إِنَّ أَطوَلَ يَوْمٍ في السَّنَةِ هُوَ اليَوْمُ الحادي وَالعِشْرُونَ مِنْ شَهْرِ حَزيران.
فَقالَ فايز : أَجَلْ ، هذا صَحيحُ ، وَهُوَ اليَوْمُ الَّذي يَبْدَأُ فِيهِ فَضْلُ الصَّيْفِ .
فَرِحَ عَبْدُ اللهِ ومَارْيانُ بِهذِهِ المَعْلُومَةِ كَثِيرًا ، فَقَدْ كانا يَظُنّان كُلَّ أَيَّامِ السَّنَةِ مُتَساوِيَةً فِي الطُّولِ.
بَعْدَ ذلِكَ جاءَ مُحَمَّدٌ وَالِدُ يَزَنَ لِاصْطَحابِهِ إلى البَيْتِ لِيَنامَ باكِرًا، لِأَنَّ أَفْرادَ الأُسْرَةِ عازمونَ عَلى الذَّهَابِ جَميعًا في الصباح الباكِرِ إلى العَقَبَةِ عَلَى شَاطِئِ البَحْرِ الأَحْمَرِ.
في الصَّباح اسْتَقَلَّ الجَميعُ السَّيّاراتِ، وَشَدّوا أَحْزِمَةَ الأَمانِ، وَتَوَجَّهوا إلى جَنوبِ الأُرْدُنِ ، حَيثُ مَدينَةُ العَقَبَةِ، المَنْفَذُ الوَحيدُ لِلْأُرْدُن عَلى البَحْرِ .
كانَتْ قافِلَةُ السَّيّاراتِ تَمْشي بهدوءٍ، وَنَغَماتُ الموسيقى تَصْدَحُ مِنْها ، وَالجَميعُ يَمْرَحُ وَيُغَنّي. وَكانَتِ القافِلَةُ تَتَوَقَّفُ كُلَّ ساعَةٍ لِلرّاحَةِ أَوْ لِتَعْبِئَةِ خَزَانَاتِ السَّيّاراتِ بِالماءِ لِتَبْريدِ مُحَرِّكاتِها .
وَصَلَ الجَميعُ إلى الفُنْدُقِ، فَدَخَلَتْ كُلٌّ عائِلَةٍ الغُرْفَةَ المُخَصَّصَةَ لَها .
أَرادَ الصِّغارُ الذَّهَابَ فَوْرًا إلى شاطِئِ البَحْرِ فَاعْتَرَضَ الأَهْلُ عَلى ذلِكَ مُصِرِّينَ عَلى أَنْ يَتَناوَلَ الأَوْلادُ طَعامَ الغَدَاءِ أَوَّلًا ثُمَّ يُقوموا بِبَعْضِ التّمارين الرِّياضِيَّةِ الخَفِيفَةِ قَبْلَ أَنْ يَنْطَلِقوا البَحْرِ أَوْ بِرَكِ السباحَةِ

وَبَعْدَما أَكَلَ الجَميعُ وَقاموا بِبَعْضِ التَّمارين الرِّياضِيَّةِ كَانَتْ حَرارَةُ الشَّمْسِ قَدْ خَفَّتْ حِدَّتُها، فَارْتَدى الأَوْلادُ مَلابِسَ السِّباحَةِ وَاعْتَمَرَ كُلُّ واحِدٍ مِنْهُمْ قُبَّعَتَهُ وَوَضَعَ نَظَارَتَهُ الشَّمْسِيَّةَ عَلى الَّتِي تَقيهِمْ أَشِعَّةَ الشَّمْسِ فَوْقَ البَنَفْسَجِيَّةِ .
لَعِبَ الجَميعُ وَسَبَحوا، وَبَنى الصّغارُ : يَزَنٌ وَمارْيانُ وَعَبْدُ اللهِ وَمُهَنَّدٌ وَوَجيه وَلَيال القُصورَ الرَّمْلِيَّةَ .
أَمّا مُنيرٌ وَشيرينُ وَنَتالي ونانسي وَلورينُ وَنورٌ وَهُمُ الأَكْبَرُ سِنًّا فَقَدْ سَبَحوا، وَتَمَشَّوْا عَلى الشّاطىء، وَرَقَصوا عَلى أَنْعَامِ الموسيقى الجَميلَةِ
وَلَمّا حانَ وَقْتُ النَّهابِ إلى الغُرَفِ لِلاِسْتِحْمَام وَالنَّوْم تَوَجَّهوا إلى غُرَفِهِمُ
المُخَصَّصَةِ لَهُمْ وَهُمْ يُمَنّونَ أَنفُسَهُمْ بِيَوْمِ أَخْرَعَلى شاطئ البَحْرِ .
نامَ الأَهْلُ وَالأَوْلادُ الصِّغارُ ، أَمّا الصَّبايا وَالشَّبابُ فَأَخَذوا يَسْهَرُونَ وَيَتَسامَرونَ عَلَى شاطىء البَحْرِ إلى ساعَةٍ مُتَأَخَّرَةٍ مِنَ اللَّيْلِ.
في الصَّباح الباكِرِ كَانَ وَجِيهٌ وَلَيَالُ مِنْ أَوائِلِ المُسْتَيْقِظينَ، فَأَيْقَظا والِدَيْهِما باكِرًا، وَكَذَلِكَ كانَ يَزَنٌ، أَمّا مارْيانُ وَعَبْدُ اللهِ فَقَدْ غَطا نَوْمٍ عَمِيقٍ لِشِدَّةِ تَعَبِهِما وَلِصِغَرِ سِنْهِما .
وَعِنْدَما اسْتَيْقَظَ الجَميعُ أَخَذَتْ أَصْواتُهُمْ تَمْلَأُ أَرْجاءَ الفُنْدُقِ وَقَدْ غَمَرَتِ السَّعادَةُ قُلوبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَمْتِعونَ بِوَقْتِهِمْ .
تَناوَلَ الجَميعُ وَجْبَةَ الفَطورِ، وَقَدْ أَسْرَعَ الصغارُ في تَناوُلِ الطَّعَامِ لِلتَّوَجُهِ بَعْدَ ذَلِكَ فَوْرًا إلى الشّاطيء.
لَعِبَ الأَطفالُ مِنَ الصَّبَاحِ حَتَّى وَقْتِ الظُّهْرِ، حينَ تَكونُ أَشِعَةُ الشَّمْسِ عَمودِيَّةً وَحَرارَتُها قَوِيَّةً وَلاذِعَةً .
عِنْدَئِذٍ نادَتِ الأُمَّهَاتُ الصِّغار مُعْلِنَاتٍ وَقْتَ الغَداءِ وَالاِسْتِراحَةِ مِنْ أَشِعَةِ الشَّمْسِ، فَعَلا صُراخُ الأَوْلادِ وبُكاؤُهُمْ.
وَكانَ أَكْثَرَهُمْ بُكاءً لَيالُ وَيَزَنٌ وَمُهَنَّدٌ وَوَجيه وَمارْيانُ وَعَبْدُ اللهِ لِأَنَّهُمْ كانوا الأَصْغَرَ في المَجْمُوعَةِ وَلا يُدْرِكونَ مَدَى ضَرَرِ أَشِعَةِ الشَّمْسِ الحارِقَةِ.
أَمّا الشَّبابُ وَالصَّبايا فكانوا حريصينَ عَلى الذَّهَابِ لِلْغَداءِ وَالرّاحَةِ اسْتِعْدادًا لِقَضاءِ فَتْرَةِ بَعْدِ الظُّهْرِ فِي السِّباحَةِ وَالتَّزَلُّجِ عَلَى المَاءِ.
أَخَذَتْ مارْيانُ تَصْرُخُ وَتَضْرِبُ الأَرْضَ بِرِجْلَيْها قائِلَةً: أُريدُ أَنْ أَسْبَحَ وَأَلْعَبَ.
لا أُريدُ أَنْ أَكُلَ .
أَمَّا عَبْدُ اللهِ فَتَمَدَّدَ عَلى الأَرْضِ صارِحًا: لَنْ أُغادِرَ الشَّاطِئَ أَبَدًا.
وَهَرَبَ يَزَنٌ إلى آخِرِ الشَّاطِئِ، فَلَحِقَ بِهِ والِدهُ .
وَفي مَكان آخَرَ تَجَمَّعَ وَجيه وَلَيالُ وَمُهَنَّدٌ، وَقالَ وَجيه: سَأُثَبِّتُ رِجْلَيَّ فِي الأَرْضِ وَلَنْ يَسْتَطِيعَ أَحَدٌ أَنْ يَنْقُلَني مِنْ مَكاني، وَسَأَصْرُخُ إذا حاوَلَ أَحَدُهُمْ حَمْلي إلى الغُرْفَةِ.
وَاسْتَطْرَدَ مُهَنَّدٌ مُخاطبًا والِدَيْهِ : لَقَدْ مَلَلْنا مِنَ الأَوامِرِ، وَلَنْ نُنَفِّذَ أَيَّ قَرارٍ تَتَّخِذَانِهِ، بَلْ سَنَصْرُخُ بِأَعْلَى أَصْواتِنا.
عِنْدَئِذٍ جَمَعَ الجَدُّ وَالجَدَّةُ الأطفال، وَقالَ الجَدُّ : أَحِبّائي الصِّغارَ، لَقَدْ أَتَيْنا هُنا لِيَقْضِيَ بَعْضُنَا مَعَ بَعْضٍ وَقْتًا جَمِيلًا.
وَلِأَنَّ الشَّمْسَ القَوِيَّةَ تُسَبِّبُ ضَرَرًا وَجَفافًا في الجِسْمِ، وَجَبَتْ عَلَيْكُمُ الرّاحَةُ عِنْدَ الظَّهِيرَةِ.
أَمّا الجَدَّةُ فَقالَتْ : أَلَسْتُمْ تُريدونَ أَنْ تَكْبَروا وَتَتَمَتَّعوا بِالدُّنْيا؟
إِنَّ مَنْ يَسْتَلْقِي وَيَلْعَبُ تَحْتَ أَشِعَةِ الشَّمْسِ مُدَّةً طَويلةً يُصيبُهُ مَرَضٌ سَرَطان الجِلْدِ فَيُحْرَمُ مِنَ الاسْتِمْتَاعِ بالشَّمْسِ طوال حياتِهِ.
نَظَرَ وَجيه إلى جَدَّيْهِ وَقالَ: قالَتْ لَنا المُعَلِّمَةُ إِنَّ الشَّمْسَ تَقينا الرَّشْحَ وَالسُّعالَ في الشّتاءِ.
وَقالَتْ لَيالُ: أَجَلْ.
وَمِنْ دونها لا يَحْصُلُ جِسْمُنا عَلى بَعْضِ الفيتاميناتِ الَّتي يَحْتاجُ إِلَيْها والَّتي تَقيهِ الأَمْراضَ.
أَمّا مُهَنَّدٌ فَقالَ: هذا فَضْلًا عَنْ كَوْنِها تُعْطينا لَوْنًا بُرُنْزِيَّا مُدَّةً طَويلَةٌ.
صَفَّقَ جَميعُ الصَّغارِ لِما قالَ مُهَنَّدٌ وَرَكَضوا بِاتِّجاه الشّاطِئِ، فَتَبِعَهُمُ الآباء وَالأُمَّهَاتُ وَحَمَلوهُمْ إلى الغُرَفِ.
ضَحِكَ الجَدُّ وَالجَدَّةُ، وَقالَ الجَدُّ : لَيْتَنا نَبْني بَيْتًا هُنا في العَقَبَةِ يَجْمَعُ شَمْلَ العائِلَةِ كُلَّ صَيْفٍ أَرْجو ذلِكَ مِنْ كُلِّ قَلْبي.
وَبَعْدَ أَنْ جَمَعَ الأَهْلُ الأَطْفال في غُرْفَةِ الطَّعامِ قالَ الجَدُّ مازحًا : أَنا أَكْبَرُكُمْ سِنًّا وَقَدْ قَرَّرْتُ اصْطِحَابَكُمْ إِلى عَمّانَ إِذا لَمْ تَمْتَثِلوا ما سَنَقولُ، وَسَتَرَوْنَ كَيْفَ يَمْتَثِلُ أَوْلادُنا وَبَناتُنا كَلامَنا.
أَلَيْسَ كَذلِكَ يا أَوْلادي؟
فَقالَ الجَميعُ : بَلَى!
أَخَذَ الأَطفالُ يَنْظُرُونَ إِلى آبائِهِمْ وَأُمَّهَاتِهِمْ، وَحَرَّكَ كُلُّ واحِدٍ مِنْهُمْ رَأْسَهُ مُوافِقًا عَلى
كَلامِ جَدِّهِ.
وَهَدَأَ الصَّغارُ، وَتَناوَلَ الجَميعُ طَعامَهُمْ ثُمَّ ذَهَبوا إلى الغُرَفِ ليَسْتَريحوا .
وَعِنْدَ مَغِيبِ الشَّمْسِ جَلَسَ الجَميعُ إلى شاطِيءِ البَحْرِ.
وَبَيْنَما أَخَذَ الكِبارُ يَحْتَسونَ القَهْوَةَ وَالشّايَ وَيَلْعَبونَ الوَرَقَ وَالطَّاوِلَةَ، أَخَذَ الصِّغارُ يَتَراشَقونَ بِالماءِ وَيَسْبَحُونَ.
هُناكَ رَأَتْ مارْيانُ طِفْلًا صَغِيرًا عُمْرُهُ قَريبٌ مِنْ عُمْرِها فَنَظَرَتْ إِلَيْهِ وَرَأَتْ جِلْدَهُ مُلْتَهبًا، وَهُوَ لا يَقْوَى عَلى لَمْسِهِ، وسَمِعَتْهُ يَبْكي وَيَقولُ لِوالِدَتِهِ : أَنا لا أُحِبُّ الشَّمْسَ، فَهِيَ قَدْ حَرَقَتْني .
فَنَظَرَتْ مارْيانُ إلى والِدِها وَقالَتْ : جَدّي كانَ عَلى حَقٌّ.
لَقَدْ عَرَفْنا الآنَ لِماذا مَنَعْتُمونا مِنَ التَّعَرُّضِ لِلشَّمْسِ الحَارَّةِ طوال النَّهارِ.
أَمّا وَجيهُ فَقالَ: أَشْكُرُكُما يا جَدَّتي وَيا جَدِّي عَلى هَذَيْن اليَوْمَيْنِ الجَميلَيْن .
فَرِحَ الجَدُّ وَالجَدَّةُ، وَقالَ الجَدُّ : إِنَّ رُؤْيَتَكُمْ جَمِيعًا فَرِحِينَ وَبِصِحَةٍ جَيِّدَةٍ هِيَ ما يُعْطي
حَياتَنا مَعْنًى.

قصة أحلى أيام المدرسة مصورة

































تحميل قصة أحلى أيام المدرسة pdf

اقرأ ايضا

هدايا العيد

تعليقات