أجمل القصص القصيرة قصة أنا أسبح قصة مكتوبة ومصورة و PDF

أجمل القصص القصيرة قصة أنا أسبح قصة مكتوبة ومصورة و PDF

 

أجمل القصص القصيرة قصة أنا أسبح قصة مكتوبة ومصورة و PDF

أجمل القصص القصيرة قصة أنا أسبح قصة مكتوبة ومصورة و PDF

اليوم مع قصة جديدة من سلسلة أجمل القصص القصيرة وقصة اليوم بعنوان أنا أسبح القصة مكتوبة ومصورة و PDF، وهي ضمن سلسلة طريقي إلى القراءة سلسلة وهي كُتُب مُشوّقة للغاية موجّهة للأطفال لتُساعِدَهم في مَرحَلة البدء بالقراءة. يُمكِنُ قراءتها قراءة مستقلة أو بصحبة شَخْص كبير. يَدعَمُ القِصَصَ المُشوقةَ رُسوم مَرِحة تُحبِّبُ الأطفال بما يقرأون. 

قصه أنا أسبح مكتوبة

حانَ وَقْتُ دَرْس السِّباحة. نسيم وقَمَر متشوقانِ لدَرْس السِّباحة، لكنّ سمير لا يُريدُ أن يَسبَحَ أبدًا. يلهو الأولاد كثيرًا في لعبة كرة الماء، ويقتنع سمير ويَنزِلُ إلى الماء. هل سيكونُ له دَورُ فى اللَّعبة؟ 

هيا نبدأ القصة

تلاميذُ الفَصْل ذاهِبونَ لِيَسْبَحوا 

وَصَلَ الأُوتوبيسُ لِيُقِلَّ (لِيَحْمِلَ) الأَوْلادَ إلى المَسْبَحِ (حَوْضِ السِّباحةِ).

قالَتِ الأُستاذةُ فَريدة، اِصْعَدوا ! لا نُريدُ أَنْ نَتَأَخَّرَ . 

قالَ سَمير، لا أُريدُ أنْ أَذْهَبَ. 

قالَتْ قَمَر تَعالَ يا سَمير ! 

قالَ نَسيم، السباحةُ مُسَلَّيةُ! 

في المَسْبَحِ اسْتَعَدَّ الأَوْلادُ لِلسِّباحة. 

قالَ نَسيم، سَأَسْبَحُ كَما تَسْبَحُ سَمَكةٌ 

قالَتْ قَمَر، سَأُطَرْطِشُ كَفَرَسِ النَّهْرِ ! 

قالَ سَمير، أنا لا أُريدُ أنْ أَسْبَحَ أَبَدًا. 

قالَتِ الأُستاذةُ فَريدة، أَسْرِعْ ، يا سَمير ! 

قالَ سَمير، أَنا لا أُحِبُّ السَّباحة. 

قالَتِ الأستاذةُ فَريدة، قُمْ حَضّرْ نَفْسَكَ، يا سمير. 

قالَ مُدَرِّبُ السّباحة، اِنْزِلوا كُلُّكُم في الماء ! 

قالَ سَمير، لا أُحِبُّ السّباحة. 

أَخافُ مِنَ الماءِ . 

قالَتِ الأُستاذةُ فَريدة، لا تَخَفْ ، يا سَمير. أُنْظُرْ رِفاقَكَ! 

قالَ سَمير، لا أُحِبُّ السّباحة. 

الماء بارد. 

جَلَسَ سَمير عَلى حافةِ المَسْبَحِ يُراقِبُ رِفاقَهُ يَسْبَحُونَ. 

نسيم كانَ يَسْبَحُ كَما تَسْبَحُ سَمَكةٌ. 

قَمَر كَانَتْ تُطَرْطِشُ الماءَ كَفَرَسِ النَّهْرِ. 

قالَتْ لَها الأَسْتادَةُ فَريدة، أَحْسَنْتِ، يا قَمَر! أَنْتِ اليَوْمَ أَفْضَلُ 

قالَ مُدَرِّبُ السباحة، تَعالُوا نتوزع فِي فَرِيقَيْنِ، ونَلْعَبُ كُرةَ الماءِ. أَيْنَ الكُرةُ؟ 

قالَ سَمير، ها هي الكُرةُ! ورماها إلى المُعَلِّمِ. 

قالَتِ الأُستاذةُ فَريدة، تَعالَ يا سَمير ! 

فَرِيقُكَ يَحْتاجُ إلَيْكَ. 

كانَ سَمير يُحِبُّ أنْ يَلْعَبَ كُرةَ الماءِ. 

كانَ يُحِبُّها كَثيرًا. 

غَطَّسَ إِصْبَعَ قَدَمِهِ الكَبير في الماءِ. 

أَحَسَّ أَنّ الماءَ دافِيٌّ ومُنْعِش. 

صاحَتْ فَمَر فَجْأَةً ، سَمير ! أنْظُرْ ! 

كانَتِ الكُرةُ تَطيرُ ناحيةَ المَرْمى . 

قَفَزَ سَمير في الهَواءِ ومَسَكَها في الوَقْتِ المُناسِب. 

هَلَّلَ فَرِيقُ سَمير وصَفَّقَ. 

قالَتْ قَمَر، أَنْقَذْتَ المَرْمى! 

اِبْتَسَمَ سَمير وقال، أَظُنُّ أَنّي أحِبُّ السّباحةَ! 

قصة أسبح أسبح مصورة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

أجمل القصص القصيرة

تحميل قصة أنا أسبح PDF 

تعليقات