سلوكيات الأطفال في الحياةِ الاجتماعية مكتوبة بالتشكيل ومصورة و pdf
اليوم نستكمل سلسلة سلوكيات الاطفال مع الكتاب السابع من الآداب والسلوكيات وهو عن سلوك
الأطفال في الحياة الاجتماعية ، والتى ينبغى على الطفل أن يتعلمها والكتاب مكتوب ومصور و pdf.
سلوكيات الاطفال في الحياة الاجتماعية
ما هي آداب الأطفال في الحياة الاجتماعية؟
لَا نَتَحَدَّثُ مَعَ أَصْحَابِنَا بِصَوْتٍ عَالٍ فِي الْأَمَاكِنِ الْعَامَّةِ، مِثْلِ الْمُؤْتَمَرَاتِ، وَالسّينَمَا، وَالْمَسْرَح، ونُنَبِّهُ مَنْ يُزْعِجُ
النَّاسَ فِي تِلْكَ الْأَمَاكِن بِلُطْفِ.
عَلَيْنَا أَنْ نَلْتَزِمَ بِالْمَوَاعِيدِ.
فَرْقَعَةُ اللَّبَانِ أَوْ مَضْعُهُ أَمَامَ الْآخَرِينَ سُلُوكٌ سَيِّيٌ.
عَلَيْنَا أَنْ نَحْتَرِمَ حُقُوقَ الْآخَرِينَ، فَنَنْتَظِرُ دَوْرَنَا فِي الصَّفِّ وَلَا نَتَجَاوَزُ الْآخَرِينَ؛ لأَنَّ هَذَا مِنْ حُقُوقِهِمْ.
عَلَيْنَا أَنْ نُخَاطِبَ النَّاسَ الَّذِينَ تَعَرَّفْنَا عَلَيْهِمْ حَدِيثًا وَالْكِبَارَ بـ”حَضْرَتُكَ، أَوْ أَنْتُمْ“، وَلَا نُخَاطِبُ أَحَدًا بـ"أَنْتَ وَأَنْتِ إِلَّا
عَلَيْنَا أَنْ نَلْتَزِمَ بِالْمَوَاعِيدِ.
فَرْقَعَةُ اللَّبَانِ أَوْ مَضْعُهُ أَمَامَ الْآخَرِينَ سُلُوكٌ سَيِّيٌ.
عَلَيْنَا أَنْ نَحْتَرِمَ حُقُوقَ الْآخَرِينَ، فَنَنْتَظِرُ دَوْرَنَا فِي الصَّفِّ وَلَا نَتَجَاوَزُ الْآخَرِينَ؛ لأَنَّ هَذَا مِنْ حُقُوقِهِمْ.
عَلَيْنَا أَنْ نُخَاطِبَ النَّاسَ الَّذِينَ تَعَرَّفْنَا عَلَيْهِمْ حَدِيثًا وَالْكِبَارَ بـ”حَضْرَتُكَ، أَوْ أَنْتُمْ“، وَلَا نُخَاطِبُ أَحَدًا بـ"أَنْتَ وَأَنْتِ إِلَّا
الْأَصْدِقَاءَ الْمُقَرَّبِينَ.
نَتَجَنَّبُ التَّمَدُّدَ وَالْحَكَّةَ والتَّثَاؤُبَ أَمَامَ الْآخَرِينَ.
لَا نَتَدَخَّلُ فِي الْحِوَارِ الَّذِي يَدُورُ بَيْنَ اثْنَيْنِ، وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نَقُولَ شَيْئًا فَنَنْتَظِرُ انْتِهَاءَ حَدِيثِهِمَا، وَلَا نُقَاطِعُ حَدِيثَهُمَا.
يَجِبُ أَنْ يَكُونَ وَجْهُنَا بَشُوشًا وَأَنْ نَكُونَ مُبْتَسِمِينَ دَائِمًا وَلَوْ عِنْدَ حُدُوثِ الْمُشْكِلَاتِ.
نُحَافِظُ عَلَى أَسْرَارِ الْآخَرِينَ وَلَا نُخْبرُ بهَا أَحَدًا؛ لِأَنَّهَا أَمَانَةٌ.
نَهَى اللَّهُ تَعَالَى عَنِ الِاسْتِهْزَاءِ بِالْآخَرِينَ، فَعَلَيْنَا أَلَّا نَسْخَرَ مِنْ أَحَدٍ.
لَا نَتَكَلَّمُ بِشَكْلٍ سِرِي مَعَ أصدقائنا وَنَحْنُ نَجْلِسُ بَيْنَ النَّاسِ؛ لِأَنَّهُمْ سَيَظُنُّونَ أَنَّنَا نَتَكَلَّمُ عَنْهُمْ بِسُوءٍ.
مِنْ سُنَّةِ نَبِيِّنَا (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم) السَّلَامُ عَلَى مَنْ يُقابِلُنَا، وَرَدُّ السَّلَامِ عَلَى مَنْ سَلَّمَ عَلَيْنَا.
نُسَامِحُ مَنْ يُخْطِئُ فِي حَقِّنَا، وَنَتَذَكَّرُ حَدِيثَ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ):
كلُّ ابْنِ آدَم خَطَّاءٌ، وَخَيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ، وَنَسأَلُ الله أَنْ يَعْفُو عَنَّا بِعَفْوِنَا عَنِ الْمُخْطِئ.
نَتَعَلَّمُ الِاعْتِذَارَ عَنْ أَخْطَائِنَا، فَالِاعْتِذَارُ لَا يُقَللُ مِنْ شَأْنِنَا، بَلْ يَجْعَلُ النَّاسَ مُحِبّينَ لَنَا.
مَعْذِرَةً، أَنَا آسِفٌ جِدًّا لَا بَأْسَ، لَيْسَ هُنَاكَ مُشْكِلَةٌ
نُسَامِحُ مَنْ يُخْطِئُ فِي حَقِّنَا، وَنَتَذَكَّرُ حَدِيثَ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ):
كلُّ ابْنِ آدَم خَطَّاءٌ، وَخَيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ، وَنَسأَلُ الله أَنْ يَعْفُو عَنَّا بِعَفْوِنَا عَنِ الْمُخْطِئ.
نَتَعَلَّمُ الِاعْتِذَارَ عَنْ أَخْطَائِنَا، فَالِاعْتِذَارُ لَا يُقَدِّلُ مِنْ شَأْنِنَا، بَلْ يَجْعَلُ النَّاسَ مُحِبّينَ لَنَا.
لَا نُخْبِرُ أَحَدًا بِعُيُوبِ أَصْدِقَائِنَا؛ فَمَنْ سَتَرَ عَيْبَ أَخِيهِ سَتَرَهُ اللهُ.
لَا نُسِيءُ الظَّنَّ فِي أَصْحَابِنَا، وَلا نَقُولُ: هُمُ الَّذِينَ فَعَلُوا هَذَا، إِلَّا بَعْدَ التَّأَكُدِ مِن صِحَّةِ الْمَعْلُومَةِ.
عَلَيْنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ دَائِمًا بِلُطْفِ وَاحْتِرَامٍ، وَلَا نَجْرَحَ مَشَاعِرَ النَّاسِ، وَأَنْ نَسْتَعْمِلَ أَثْنَاءَ الْمُحَادَثَةِ أَلْفَاظًا مِثْلَ: لَوْ
نَتَجَنَّبُ التَّمَدُّدَ وَالْحَكَّةَ والتَّثَاؤُبَ أَمَامَ الْآخَرِينَ.
لَا نَتَدَخَّلُ فِي الْحِوَارِ الَّذِي يَدُورُ بَيْنَ اثْنَيْنِ، وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نَقُولَ شَيْئًا فَنَنْتَظِرُ انْتِهَاءَ حَدِيثِهِمَا، وَلَا نُقَاطِعُ حَدِيثَهُمَا.
يَجِبُ أَنْ يَكُونَ وَجْهُنَا بَشُوشًا وَأَنْ نَكُونَ مُبْتَسِمِينَ دَائِمًا وَلَوْ عِنْدَ حُدُوثِ الْمُشْكِلَاتِ.
نُحَافِظُ عَلَى أَسْرَارِ الْآخَرِينَ وَلَا نُخْبرُ بهَا أَحَدًا؛ لِأَنَّهَا أَمَانَةٌ.
نَهَى اللَّهُ تَعَالَى عَنِ الِاسْتِهْزَاءِ بِالْآخَرِينَ، فَعَلَيْنَا أَلَّا نَسْخَرَ مِنْ أَحَدٍ.
لَا نَتَكَلَّمُ بِشَكْلٍ سِرِي مَعَ أصدقائنا وَنَحْنُ نَجْلِسُ بَيْنَ النَّاسِ؛ لِأَنَّهُمْ سَيَظُنُّونَ أَنَّنَا نَتَكَلَّمُ عَنْهُمْ بِسُوءٍ.
مِنْ سُنَّةِ نَبِيِّنَا (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم) السَّلَامُ عَلَى مَنْ يُقابِلُنَا، وَرَدُّ السَّلَامِ عَلَى مَنْ سَلَّمَ عَلَيْنَا.
نُسَامِحُ مَنْ يُخْطِئُ فِي حَقِّنَا، وَنَتَذَكَّرُ حَدِيثَ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ):
كلُّ ابْنِ آدَم خَطَّاءٌ، وَخَيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ، وَنَسأَلُ الله أَنْ يَعْفُو عَنَّا بِعَفْوِنَا عَنِ الْمُخْطِئ.
نَتَعَلَّمُ الِاعْتِذَارَ عَنْ أَخْطَائِنَا، فَالِاعْتِذَارُ لَا يُقَللُ مِنْ شَأْنِنَا، بَلْ يَجْعَلُ النَّاسَ مُحِبّينَ لَنَا.
مَعْذِرَةً، أَنَا آسِفٌ جِدًّا لَا بَأْسَ، لَيْسَ هُنَاكَ مُشْكِلَةٌ
نُسَامِحُ مَنْ يُخْطِئُ فِي حَقِّنَا، وَنَتَذَكَّرُ حَدِيثَ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ):
كلُّ ابْنِ آدَم خَطَّاءٌ، وَخَيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ، وَنَسأَلُ الله أَنْ يَعْفُو عَنَّا بِعَفْوِنَا عَنِ الْمُخْطِئ.
نَتَعَلَّمُ الِاعْتِذَارَ عَنْ أَخْطَائِنَا، فَالِاعْتِذَارُ لَا يُقَدِّلُ مِنْ شَأْنِنَا، بَلْ يَجْعَلُ النَّاسَ مُحِبّينَ لَنَا.
لَا نُخْبِرُ أَحَدًا بِعُيُوبِ أَصْدِقَائِنَا؛ فَمَنْ سَتَرَ عَيْبَ أَخِيهِ سَتَرَهُ اللهُ.
لَا نُسِيءُ الظَّنَّ فِي أَصْحَابِنَا، وَلا نَقُولُ: هُمُ الَّذِينَ فَعَلُوا هَذَا، إِلَّا بَعْدَ التَّأَكُدِ مِن صِحَّةِ الْمَعْلُومَةِ.
عَلَيْنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ دَائِمًا بِلُطْفِ وَاحْتِرَامٍ، وَلَا نَجْرَحَ مَشَاعِرَ النَّاسِ، وَأَنْ نَسْتَعْمِلَ أَثْنَاءَ الْمُحَادَثَةِ أَلْفَاظًا مِثْلَ: لَوْ
سَمَحْتَ، شُكْرًا جَزِيلًا، أنا آسف عَفْوًا مِنْ فَضْلِكَ“.
لَا نَسْتَعْمِلُ أَلْفَاظًا سَيِّئَةٌ وبَذِيئَةً، وَلَا نَرْفَعُ صَوْتَنَا فِي الْأَمَاكِنِ الْعَامَّةِ.
لَا نَسْخَرُ مِنْ عُيُوبِ النَّاسِ وَإِعَاقَاتِهِمْ، لأَنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى خَلَقَنَا بَصُوَرٍ مُتَعَدِّدَةٍ؛ وَقَدْ حَرَّمَ الْإِسْلَامُ
لَا نَسْتَعْمِلُ أَلْفَاظًا سَيِّئَةٌ وبَذِيئَةً، وَلَا نَرْفَعُ صَوْتَنَا فِي الْأَمَاكِنِ الْعَامَّةِ.
لَا نَسْخَرُ مِنْ عُيُوبِ النَّاسِ وَإِعَاقَاتِهِمْ، لأَنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى خَلَقَنَا بَصُوَرٍ مُتَعَدِّدَةٍ؛ وَقَدْ حَرَّمَ الْإِسْلَامُ
الِاسْتِهْزَاءَ وَالسُّخْرِيَّةَ، وَحَتَّنَا عَلَى شُكْر النِّعْمَةِ الَّتِي نَحْنُ فِيهَا، بَدَلًا مِنَ السُّخْرِيَةِ مِنَ الْآخَرِينَ.
لَا نَمُنُّ عَلَى الْآخَرِينَ، وَلَا نَنْتَظِرُ مِنْهُمْ شُكْرًا أَوْ مَدْحًا، بَل نَفْعَلُ الْخَيْرَ دُونَ انْتِظَارِ مُقَابِلِ؛ لِأَنَّ مَا يُفْعَلُ لِمُقَابِل
لَا نَمُنُّ عَلَى الْآخَرِينَ، وَلَا نَنْتَظِرُ مِنْهُمْ شُكْرًا أَوْ مَدْحًا، بَل نَفْعَلُ الْخَيْرَ دُونَ انْتِظَارِ مُقَابِلِ؛ لِأَنَّ مَا يُفْعَلُ لِمُقَابِل
لَيْسَ مَعْرُوفًا، بَلْ مَنْفَعَةٌ دُنْيَوِيَّةٌ.
النَّمِيمَةُ: هِيَ نَقُلُ الْكَلَامِ إِلَي الْأَخَرِينَ، وَقَدْ حَرَّمَهَا اللهُ تَعَالَى؛ لِأَنَّهَا تَصْنَعُ العَدَاوَةَ وَالبَغْضَاءَ بَيْنَ النَّاسِ.
لَا نُخْبرُ مُعَلِّمِينَا أَوْ وَالِدَيْنَا عَن الْأَخْطَاءِ الَّتِي يَفْعَلُهَا أَصْدِقَاؤُنَا أَوْ إِخْوَتُنَا.
عَلَيْنَا أَنْ نَعْلَمَ أَنَّ الْمُتَكَبَرَ وَالْمَغْرُورَ ذَلِيلٌ بَيْنَ النَّاسِ، وَمَكْرُوهُ لَدَيْهِمْ.
نَخْتَارُ أَصْحَابَنَا بِعِنَايَةٍ وَدِقَّةٍ، فَنَخْتَارُ الْمُهَذَّبِينَ وَالْمُحْتَرَمِينَ؛ لِأَنْ صَدَاقَتَهُمْ تَجْعَلُنَا مِثْلَهُمْ، وَنَبْتَعِدُ عَنْ مُصَاحَبَةِ
النَّمِيمَةُ: هِيَ نَقُلُ الْكَلَامِ إِلَي الْأَخَرِينَ، وَقَدْ حَرَّمَهَا اللهُ تَعَالَى؛ لِأَنَّهَا تَصْنَعُ العَدَاوَةَ وَالبَغْضَاءَ بَيْنَ النَّاسِ.
لَا نُخْبرُ مُعَلِّمِينَا أَوْ وَالِدَيْنَا عَن الْأَخْطَاءِ الَّتِي يَفْعَلُهَا أَصْدِقَاؤُنَا أَوْ إِخْوَتُنَا.
عَلَيْنَا أَنْ نَعْلَمَ أَنَّ الْمُتَكَبَرَ وَالْمَغْرُورَ ذَلِيلٌ بَيْنَ النَّاسِ، وَمَكْرُوهُ لَدَيْهِمْ.
نَخْتَارُ أَصْحَابَنَا بِعِنَايَةٍ وَدِقَّةٍ، فَنَخْتَارُ الْمُهَذَّبِينَ وَالْمُحْتَرَمِينَ؛ لِأَنْ صَدَاقَتَهُمْ تَجْعَلُنَا مِثْلَهُمْ، وَنَبْتَعِدُ عَنْ مُصَاحَبَةِ
الْمُهْمِلِينَ غَيْرِ الْمُهَذَّبِينَ؛ لِأَنَّ صَدَاقَتَهُمْ تَجْعَلُنَا مِثْلَهُمْ أَيْضًا.
لَا نُقَاطِعُ كَلَامَ الْمُتَحَدِّثِ، وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نَسْأَلَ عَنْ شَيْءٍ أَوْ أَنْ نَقُولَ شَيْئًا، فَيَجِبُ أَنْ نَنْتَظِرَ حَتَّى يُنْهِيَ كَلَامَهُ.
مِنَ التَّبْذِير الَّذِي لَا يُحِبُّهُ اللهُ، أَنْ نَتْرُكَ الْأَنْوَارَ وَصَنَابِيرَ الْمِيَاهِ مَفْتُوحَةً مِنْ غَيْرِ حَاجَةٍ، وَأَنْ نُلْقِيَ الْأَطْعِمَةَ فِي
الْقُمَامَةِ.
التَّوْفِيرُ لَا يَعْنِي الْبُخْلَ؛ لِذَا عَلَيْنَا أَلَّا تُبَدِّرَ وَلَا نَبْخَلَ.
يُمْكِنُنَا أَنْ نُخَاطِبَ أَصْحَابَنَا بِأَسْمَائِهِمْ، أَمَّا الْكِبَارُ فَنُخَاطِبُهُمْ حَسَبَ سِنهِمْ
وَقَدْرِهِمْ فِي الْمُجْتَمَعِ، وَمِنَ الْأَمْثِلَةِ عَلَى هَذَا: السَّيّدةُ فَاطِمَة“، ”عَمَ حَسَن“، ”أُسْتَاذِ مُصْطَفَى“، السَّيّد“،
التَّوْفِيرُ لَا يَعْنِي الْبُخْلَ؛ لِذَا عَلَيْنَا أَلَّا تُبَدِّرَ وَلَا نَبْخَلَ.
يُمْكِنُنَا أَنْ نُخَاطِبَ أَصْحَابَنَا بِأَسْمَائِهِمْ، أَمَّا الْكِبَارُ فَنُخَاطِبُهُمْ حَسَبَ سِنهِمْ
وَقَدْرِهِمْ فِي الْمُجْتَمَعِ، وَمِنَ الْأَمْثِلَةِ عَلَى هَذَا: السَّيّدةُ فَاطِمَة“، ”عَمَ حَسَن“، ”أُسْتَاذِ مُصْطَفَى“، السَّيّد“،
”اَلْمُدِير“، ”أُسْتَاذِ أَحْمَد“.
عِنْدَ سَيْرِنَا فِي الْأَمَاكِنِ الْمُزْدَحِمَةِ يَجِبُ أَنْ نَحْذَرَ مِنَ التَّصَادُمِ أَوْ دَفْعِ مَنْ يَسِيرُ أَمَامَنَا.
عَلَيْنَا أَنْ نَحْتَرِمَ آرَاءَ النَّاسِ وَأَفْكَارَهُمْ، وَإِذَا سَمِعْنَا أَفْكَارًا لَا تُعْجِبْنَا لَا يَنْبَغِي أَنْ نَسْتَخْدِمَ أَلْفَاظًا غَلِيظَةً بَلْ
عِنْدَ سَيْرِنَا فِي الْأَمَاكِنِ الْمُزْدَحِمَةِ يَجِبُ أَنْ نَحْذَرَ مِنَ التَّصَادُمِ أَوْ دَفْعِ مَنْ يَسِيرُ أَمَامَنَا.
عَلَيْنَا أَنْ نَحْتَرِمَ آرَاءَ النَّاسِ وَأَفْكَارَهُمْ، وَإِذَا سَمِعْنَا أَفْكَارًا لَا تُعْجِبْنَا لَا يَنْبَغِي أَنْ نَسْتَخْدِمَ أَلْفَاظًا غَلِيظَةً بَلْ
نَسْتَعْمِلُ أَلْفَاظًا لَا تُؤْذِي مَشَاعِرَ الْآخَرِينَ، مِثْلَ: آسف يَا سَيِّدِي لَكِنِّي لَا أَتَّفِقُ مَعَكَ فِي هَذَا الْمَوْضُوعِ“.
الْحَسَدُ مِنَ السُّلُوكِيَّاتِ السَّيِّئَةِ، واسْتِفَادَتُنَا مِنْ تَجَارِب أَصْدِقَائِنَا أَحْسَنُ مِنْ حَسَدِنَا لَهُمْ.
نُعَزي أَصْحَابَنَا عِنْدَ مَوْتِ أَحَد أَقَارِبِهِمْ، وَلَا نَذْكُرُ سَيِّئَاتِ الْمَيِّتِ، بَلْ نَذْكُرُ حَسَنَاتِهِ.
لَا نَنْظُرُ فِي أَشْيَاءِ أَصْدِقَائِنَا، أَوْ مُذَكِّرَاتِهِمْ دُونَ إِذْنِهِمْ.
لَا نَتَصَنَّتُ عَلَى الْآخَرِينَ مِنْ وَرَاءِ الْأَبْوَابِ.
نُطَوّرُ ثَقَافَتَنَا مِنْ خِلَالِ الاشْتِغَالِ فِي مَجَالَاتِ الْحَيَاةِ كُلِّهَا كَالرِّيَاضَةِ وَالْفَنِّ؛ لأَنَّ تِلْكَ الْهَوَايَاتِ سَتَجْعَلُنَا أُنَاسًا
لَا نَنْظُرُ فِي أَشْيَاءِ أَصْدِقَائِنَا، أَوْ مُذَكِّرَاتِهِمْ دُونَ إِذْنِهِمْ.
لَا نَتَصَنَّتُ عَلَى الْآخَرِينَ مِنْ وَرَاءِ الْأَبْوَابِ.
نُطَوّرُ ثَقَافَتَنَا مِنْ خِلَالِ الاشْتِغَالِ فِي مَجَالَاتِ الْحَيَاةِ كُلِّهَا كَالرِّيَاضَةِ وَالْفَنِّ؛ لأَنَّ تِلْكَ الْهَوَايَاتِ سَتَجْعَلُنَا أُنَاسًا
مُتَقَفِينَ فِي الْمُسْتَقْبَل.
لَا يَنْبَغِي أَنْ نَشْغَلَ أَنْفُسَنَا بِالْمُوضَةِ وَالْمَارُكَاتِ الْعَالَمِيَّةِ الْغَالِيةِ، بَل الْمُهِمُ أَنْ نَرْتَدِيَ مَلَابِسَ جَيّدَةً نَظِيفَةً،
لَا يَنْبَغِي أَنْ نَشْغَلَ أَنْفُسَنَا بِالْمُوضَةِ وَالْمَارُكَاتِ الْعَالَمِيَّةِ الْغَالِيةِ، بَل الْمُهِمُ أَنْ نَرْتَدِيَ مَلَابِسَ جَيّدَةً نَظِيفَةً،
وَنَشْتَرِيَ مَلَابِسَنَا عَلَى حَسَب طَاقَتِنَا الْمَادِيَّةِ.
عَلَيْنَا أَنْ نُجَهْزَ قَائِمَةً لِلْمُشْتَرَيَاتِ قَبْلَ الذَّهَابِ إِلَى السُّوقِ، وَلَا نُصِرُّ عَلَى أَبَوَيْنَا لِشِرَاءِ الْأَلْعَابِ وَالْأَشْيَاءِ الَّتِي لَمْ
عَلَيْنَا أَنْ نُجَهْزَ قَائِمَةً لِلْمُشْتَرَيَاتِ قَبْلَ الذَّهَابِ إِلَى السُّوقِ، وَلَا نُصِرُّ عَلَى أَبَوَيْنَا لِشِرَاءِ الْأَلْعَابِ وَالْأَشْيَاءِ الَّتِي لَمْ
نَكْتُبُهَا فِي الْقَائِمَةِ.
عَلَيْنَا أَنْ نَلْتَزِمَ بِقَوَانِينِ الْأَمَاكِنِ الْعَامَّةِ وَالْمَكْتَبَاتِ والْمُسْتَشْفَيَاتِ؛ فَنَلْزَمَ الصَّمْتَ فِيهَا.
إِذَا دَخَلَ شَخْصٌ كَبِيرٌ فَعَلَيْنَا أَنْ نَقُومَ وَنُجْلِسَهُ مَكَانَنَا .
لا بُدَّ أَنْ نَكُونَ مُسَالِمِينَ دَائِمًا، وَنَحُلَّ مُشْكِلَاتِنَا عَنَ طَرِيقِ الْحِوَارِ وَالْهُدُوءِ، وَنَتَعَوَّدَ عَلَى هَذَا الْأَسْلُوب.
نُغَيّرُ مَلَابِسَنَا فِي غُرْفَتِنَا بَعْدَ إِغْلَاقٍ نَافِذَةِ الْغُرْفَةِ والسّتَارَةِ، وَمِنَ الْعَيْبِ أَنْ نُغَيْرَهَا أَمَامَ الْآخَرِينَ.
نُقَدِّرُ إِنْجَازَاتِ أَصْحَابِنَا، وَنَتَمَنَّى التَّوْفِيقَ لَهُمْ إذَا فَازُوا فِى الْمُسَابَقَاتِ، أَوْ نَجَحُوا فِي الامْتِحَانَاتِ، وَبِهَذَا نُقَوِّي
عَلَيْنَا أَنْ نَلْتَزِمَ بِقَوَانِينِ الْأَمَاكِنِ الْعَامَّةِ وَالْمَكْتَبَاتِ والْمُسْتَشْفَيَاتِ؛ فَنَلْزَمَ الصَّمْتَ فِيهَا.
إِذَا دَخَلَ شَخْصٌ كَبِيرٌ فَعَلَيْنَا أَنْ نَقُومَ وَنُجْلِسَهُ مَكَانَنَا .
لا بُدَّ أَنْ نَكُونَ مُسَالِمِينَ دَائِمًا، وَنَحُلَّ مُشْكِلَاتِنَا عَنَ طَرِيقِ الْحِوَارِ وَالْهُدُوءِ، وَنَتَعَوَّدَ عَلَى هَذَا الْأَسْلُوب.
نُغَيّرُ مَلَابِسَنَا فِي غُرْفَتِنَا بَعْدَ إِغْلَاقٍ نَافِذَةِ الْغُرْفَةِ والسّتَارَةِ، وَمِنَ الْعَيْبِ أَنْ نُغَيْرَهَا أَمَامَ الْآخَرِينَ.
نُقَدِّرُ إِنْجَازَاتِ أَصْحَابِنَا، وَنَتَمَنَّى التَّوْفِيقَ لَهُمْ إذَا فَازُوا فِى الْمُسَابَقَاتِ، أَوْ نَجَحُوا فِي الامْتِحَانَاتِ، وَبِهَذَا نُقَوِّي
عَلَاقَاتِنَا مَعَهُمْ.
لَا نَتَحَدَّثُ بِصَوْتٍ مُرْتَفِعِ مَعَ أَصْحَابِنَا عِنْدَمَا نَسِيرُ فِي الطَّرِيقِ، وَلَا نَمْزَحُ مَعَهُمْ بِأَيْدِينَا.
لَا نَتَعَطَّرُ كَثِيرًا لِدَرَجَةٍ تُزْعِجُ الْآخَرِينَ.
نَضَعُ يَدَنا عَلَى فَمِنَا عِنْدَ التَّثَاؤُب.
لَا نَكْذِبُ أَبَدًا.
نَلْتَزِمُ بِقَوَانِينِ الْمُسْتَشْفَيَاتِ، وَآدَابِ عِيَادَةِ الْمَرِيضِ، وَلَا نَدْخُلُ غُرْفَةً لَا يَسْمَحُ الطَّبِيبُ بِدُخُولِهَا.
لَا نَتَحَدَّثُ بِصَوْتٍ مُرْتَفِعِ مَعَ أَصْحَابِنَا عِنْدَمَا نَسِيرُ فِي الطَّرِيقِ، وَلَا نَمْزَحُ مَعَهُمْ بِأَيْدِينَا.
لَا نَتَعَطَّرُ كَثِيرًا لِدَرَجَةٍ تُزْعِجُ الْآخَرِينَ.
نَضَعُ يَدَنا عَلَى فَمِنَا عِنْدَ التَّثَاؤُب.
لَا نَكْذِبُ أَبَدًا.
نَلْتَزِمُ بِقَوَانِينِ الْمُسْتَشْفَيَاتِ، وَآدَابِ عِيَادَةِ الْمَرِيضِ، وَلَا نَدْخُلُ غُرْفَةً لَا يَسْمَحُ الطَّبِيبُ بِدُخُولِهَا.