قصة زعيم المدرسة أجمل قصص قصيرة pdf ومكتوبة ومصورة

قصة زعيم المدرسة أجمل قصص قصيرة pdf ومكتوبة ومصورة

 

قصص قصيرة pdf

قصة زعيم المدرسة أجمل قصص قصيرة pdf ومكتوبة ومصورة

مع قصة جديدة من قصص موقع الناجح ، وقصة اليوم بعنوان زعيم المدرسة ، وهي قصة قصيرة مكتوبة ومصورة و pdf ، أرجوا أن 

تنال إعجاب الاطفال.

زعيم المدرسة قصص قصيرة مكتوبه

سامح شاب صغير قوي البنية ، طويل القامة ، عريض المنكبين ، ذو صوت عال جدا ، فكان يبدو أكبر من 

عمره ، وكان جميع 

الأصدقاء يخافونه ولا يرفضون له طلبا .

وهكذا صار سامح زعيما في المدرسة والحي الذي يسكنه ، فإذا جاء طالب جدید إلى المدرسة ، يذهب إليه 

سامح ويبدي له قوة عضلاته ، وسيطرته على زملائه ، وأن على هذا الطالب الجديد أن يستسلم له هو 

والجميع .

في أحد الأيام جاء أحمد وهو طالب جدید قوي البنية ذو صوت غليظ ، عصبي المزاج ، سريع الغضب .

نظر إليه سامح من بعيد ، فشعر بخوف يسري إلى قلبه ، فالقادم الجديد يبدو عنيفا جدا

لا يتفاهم مع الآخرين إلا بالصراخ والضرب .

انسحب سامح بهدوء من ساحة المدرسة ، وذهب إلى بيته ، ودخل غرفته بسرعة ، وأخذ يفكر كيف 

سيستطيع السيطرة على هذا القادم الجديد ؟!

نادته أمه كي يأتي ، ويتناول الطعام مع العائلة ، ولكن سامح لم يأت ، وبعد ساعة نادته أمه كي يشرب 

الشاي معهم فلم يأت أيضا.

دخلت أمه إليه ، فوجدته مهموما حزينا ، فسألته عن سبب حزنه .

شکی سامح همه لأمه ؛ لعل يجد عندها الحل المناسب .

تضايقت الأم ، وهزت رأسها وحضنت سامح إلى صدرها .

وقالت: يا بني ألم ينبهك والدك لتصرفاتك السيئة هذه ؟!

ألم يقل لك أن القوي ليس قويا بعضلاته ، بل قوي بعقله ، وحسن تدبيره للأمور .

نظر سامح إلى أمه ، وأخذ يفكر بكلامها طويلا .

في اليوم التالي .. ذهب سامح إلى أحمد ومد له یده مصافحا ، نظر أحمد إلى من حوله من الطلاب وكأنه يستفسر منهم عن سر تغير 

تصرفات سامح .

فقد سمع منهم الكثير عن عصبيته وطيشه وغضبه الشديد ، فوجدهم في حيرة من أمرهم أيضا.

فهم سامح نظرات أحمد وزملائه ، فقال نحن زملاء وأصدقاء دراسة وعلم وسنبقى هكذا طول العمر.

قصة زعيم المدرسة قصص قصيرة مصورة

قصة زعيم المدرسة أجمل قصص قصيرة pdf ومكتوبة ومصورة

قصص قصيرة pdf

قصص قصيرة pdf

قصص قصيرة pdf

قصص قصيرة pdf

قصص قصيرة pdf

قصص قصيرة pdf

قصص قصيرة pdf

قصص قصيرة pdf

قصص قصيرة pdf


تحميل القصة pdf

اقرأ أيضا

قصة أحمد و الألوان

تعليقات